للأنشطة المدرسية فوائد تعود على الطالب، وتطور من مهاراته الاجتماعية، داخل المجتمع وتحديدًا في بيئته المدرسية ومنها على سبيل المثال: 1.تزيد من ثقة الطالب بنفسه. 2.تساعد الطلاب على اكتشاف مواهبهم وتحديد ميولهم نحو مجال معين. 3.تعمل على التخلص من المشكلات النفسية والسلوكية كالعنف والتنمر. 4.تغرس في نفس الطالب مجموعة من السلوكيات الإيجابية منها الصدق والأمانة والتعاون.
أمثلة لبعض الأنشطة التي تنفذ داخل التعلم ثنائي اللغة: 1.الدينية من الأهداف الرئيسية لمدارس التعلم ثنائي اللغة غرس مفاهيم العقيدة، والدين، وقيم التعلم ثنائي اللغة، في نفوس الطلاب، ويكون ذلك من خلال إقامة مسابقات أنشطة لحفظ القرآن الكريم، والأحاديث النبوية الشريفة.
2.الرياضية المتمثلة بإقامة المسابقات الرياضية بين الطلاب، لتشجيعهم على تحسين صحتهم الجسدية، وتطور من حركتهم، وتقوي روح التنافس فيما بينهم.
3.الثقافية تتمثل في تنمية المعرفة الدائمة لدى الطلاب، ولتحقيق ذلك، لا بد من القيام ببعض الأنشطة والمسابقات الثقافية.
4.العلمية وهذا النوع من الأنشطة يستهدف الطلاب محبي التجارب والتحديات، والتي بدورها تؤدي لتنشيط خيالهم، لذا من الممتع إقامة بعض التجارب العلمية للطلاب، مع مراعاة سلامتهم والابتعاد عن المواد الخطيرة أثناء التجربة.
5.الفنية الأطفال دائماً محبو للمرح، لذا وجود الأنشطة والاحتفالات بين الوقت والآخر، وأن تتضمن هذه الاحتفالات نشطات مثل الرسم والتمثيل، وغيرها من المجالات الفنية.
6.الترفيهية أحد الأنشطة التي لها الأثر الإيجابي والسريع، عن طريق اصطحاب الطلاب في رحلات تعليمية ترفيهية، خارج أسوار المدرسة، وتعريفهم على المناطق المختلفة، مثل زيارة المتاحف والأماكن التراثية وأيضًا أماكن الترفيه والمرح.
7.التطوعية وهي التي تهدف لتنمية روح التعاون والتطوع في المجتمع,